هنالك العديد من الفوائد التي يمكن للمستخدم أن يجنيها عند استخدامه لتلك التقنية لسماعات البلوتوث أيا كان نوعها وبغض النظر عن مميزاتها الملحقة بها، وسوف نذكر هنا أهم 10 فوائد عند استخدام تلك التقنية من خلال السماعات بشكل عام ومن خلال أي هاتف نقال كالتالي:
1 ــ عدم استخدام أي نوع من التوصيلات السلكية وهي من الأمور التقنية الرائعة في عصرنا الآن، وفي الوقت نفسه تقليل التكلفة الناتجة عن استخدام مواد أو عمليات ربط أخرى، عوضا عن الفوضى التي يمكن أن تنتج جراء الأسلاك وترتيبها أو حتى انقطاع الكيبل المخصص للتوصيل مع حرية التنقل من دون إزعاج يذكر.
2 ــ رخص ثمنها، فالتكنولوجيا المستخدمة في تلك السماعات ليست مكلفة للغاية بل هي في متناول الجميع، وهو ما يجعل الشركات تقوم بعمليات تصنيع مختلفة لأنواع كثيرة حسب الامتيازات الخاصة بذلك المنتج.
3 ــ ضبط البلوتوث هو عملية تلقائية، فلا توجد حاجة إلى عمليات تثبيت للجهاز أو ضبط خاص من خلال النقال أو أي جهاز آخر يراد تثبيته أو استخدامه عن طريقه، ومن ثم يمكن البدء مباشرة في عملية التواصل بين تلك الأجهزة حتى وإن كانت تقف عند مدى يفوق الـ 30 قدما.
4 ــ مصنعة على أساس البروتوكول الدولي للاستخدام، ومن هنا توجد توافقية عالية عند الاستخدام لمختلف الأجهزة التي يمكن العمل عليها، حتى وإن لم يكن المنتج متوافقا بالاسم نفسه.
5 ــ يقوم البلوتوث باستخدام ترددات الموجات القصيرة وقد بدأت الآن معظم الشركات في تجربة ذلك التردد وضرره على صحة الإنسان، ولم يثبت علميا حتى الآن الضرر الناتج عن ذلك حسب آخر الإحصاءات والدراسات.
6 ــ انخفاض استهلاك الطاقة المستخدمة لسماعات البلوتوث، لأنها تستخدم الإشارات المنخفضة القوة.
7 ــ مشاركة ملفات البيانات وتقنية الصوت في تقنية البلوتوث، حيث بالإمكان استخدام العمليات بأنواعها إن كانت صوتية أو غير صوتية (بيانات) يتم نقلها من خلالها بين الأجهزة وبتوافقية عالية الأداء.
8 ــ يـمكن توصـيل عـدد قـد يـصـل بين 5 و10 أجهزة مع بعضها البعض ومن دون أسلاك أو كابلات تذكر نهائيا والتي تصل المسافة بينهم إلى 30 قدما، كما ذكرنا مسبقا،
9 ــ أي جهاز يعمل من خلال تقنية البلوتوث يمكن العمل من خلاله مع الموديلات والنماذج الأحدث منه، فهو بالتالي متوافق مع جميع التقنيات القديمة والحديثة في مجال البلوتوث.
10 ــ التقنية المستخدمة في البلوتوث، هي تقنية لاسلكية عالمية تستخدم في جميع أنحاء العالم وبلا استثناء ولا يلزم أي تعديلات أو أي عمليات ضبط نهائية تخص الأجهزة التي تحتوي والتي تعمل بتلك التقنية.
1 ــ عدم استخدام أي نوع من التوصيلات السلكية وهي من الأمور التقنية الرائعة في عصرنا الآن، وفي الوقت نفسه تقليل التكلفة الناتجة عن استخدام مواد أو عمليات ربط أخرى، عوضا عن الفوضى التي يمكن أن تنتج جراء الأسلاك وترتيبها أو حتى انقطاع الكيبل المخصص للتوصيل مع حرية التنقل من دون إزعاج يذكر.
2 ــ رخص ثمنها، فالتكنولوجيا المستخدمة في تلك السماعات ليست مكلفة للغاية بل هي في متناول الجميع، وهو ما يجعل الشركات تقوم بعمليات تصنيع مختلفة لأنواع كثيرة حسب الامتيازات الخاصة بذلك المنتج.
3 ــ ضبط البلوتوث هو عملية تلقائية، فلا توجد حاجة إلى عمليات تثبيت للجهاز أو ضبط خاص من خلال النقال أو أي جهاز آخر يراد تثبيته أو استخدامه عن طريقه، ومن ثم يمكن البدء مباشرة في عملية التواصل بين تلك الأجهزة حتى وإن كانت تقف عند مدى يفوق الـ 30 قدما.
4 ــ مصنعة على أساس البروتوكول الدولي للاستخدام، ومن هنا توجد توافقية عالية عند الاستخدام لمختلف الأجهزة التي يمكن العمل عليها، حتى وإن لم يكن المنتج متوافقا بالاسم نفسه.
5 ــ يقوم البلوتوث باستخدام ترددات الموجات القصيرة وقد بدأت الآن معظم الشركات في تجربة ذلك التردد وضرره على صحة الإنسان، ولم يثبت علميا حتى الآن الضرر الناتج عن ذلك حسب آخر الإحصاءات والدراسات.
6 ــ انخفاض استهلاك الطاقة المستخدمة لسماعات البلوتوث، لأنها تستخدم الإشارات المنخفضة القوة.
7 ــ مشاركة ملفات البيانات وتقنية الصوت في تقنية البلوتوث، حيث بالإمكان استخدام العمليات بأنواعها إن كانت صوتية أو غير صوتية (بيانات) يتم نقلها من خلالها بين الأجهزة وبتوافقية عالية الأداء.
8 ــ يـمكن توصـيل عـدد قـد يـصـل بين 5 و10 أجهزة مع بعضها البعض ومن دون أسلاك أو كابلات تذكر نهائيا والتي تصل المسافة بينهم إلى 30 قدما، كما ذكرنا مسبقا،
9 ــ أي جهاز يعمل من خلال تقنية البلوتوث يمكن العمل من خلاله مع الموديلات والنماذج الأحدث منه، فهو بالتالي متوافق مع جميع التقنيات القديمة والحديثة في مجال البلوتوث.
10 ــ التقنية المستخدمة في البلوتوث، هي تقنية لاسلكية عالمية تستخدم في جميع أنحاء العالم وبلا استثناء ولا يلزم أي تعديلات أو أي عمليات ضبط نهائية تخص الأجهزة التي تحتوي والتي تعمل بتلك التقنية.