أولا : حجم العينين :
يختلف حجم العين بصفة عامة :
· فهناك العين الصغيرة الغائرة !
· وهناك النجلاء الواسعة كعيون "المها" التي هام بها المحبون .
ويقول مُتَفرِّسو العيون :
· إن كبر العين دليل على الطهر والبراءة ، وسرعة الإدراك والحضور الذهني ، والصراحة !
· أما ضيق العينين فهو دليل الخداع ن والمكر والأنانية والكسل والخمول .
· وإذا كان خير الأمور الوسط - كما يقولون - فإنه إذا كانت العينان وسطا ، فلا هي كبيرة ولا هي صغيرة ، كان ذلك دليلا على الأمانة ، والاستقامة !
وإليك ما تتصف به العيون حسب ألوانها ...
ثانيا : ألوان العيون وعلام تدلل ؟!
سبحان من أبدع العيون ، وجعلها مختلفة الألوان والأشكال ! فهناك العيون السمراء ، والسوداء ، والرمادية القاتمة . وهناك العيون الزرقاء والشهلاء .
· فالعيون السمراء : يغلب على صاحبتها سيطرة العواطف الرقيقة على العقل . وكلما اشتدَّ اسمرار الحدقة دل ذلك على التفكير السليم ، وحسن تصريف الأمور .
· أما العيون السوداء : فإن كانت صغيرة براقة صاحَبَها إعجاب بالذات . وإن كانت غائرة متوقدة صاحَبَها إخلاص ، وأصحاب العيون السوداء مِزاجيون غَيورون .
· أما أصحاب العيون الخضراء فماكرون ساخرون من غيرهم .
· وأصحاب العيون الزرقاء ذوو إحساس مرهف .
· وأصحاب العيون الواسعة على جانب من الذكاء والخبرة .
· وأصحاب العيون العميقة ينطوون على نفس قلقة كئيبة .
· وأصحاب العيون اللوزية فيهم رقة وحنان .
· وأصحاب العيون المستديرة فيهم هدوء ويغلب عليهم الكسل .
· واصحاب العيون الكبيرة يتمتعون بصفاء نفسي .
· كما أن اصحاب العيون الصغيرة فيهم نشاط موفور وحدة عاطفة .
· وأصحاب العيون العسلية أذكياء أصحاب عزم .
وقد يقرأ أحد المحبين في عيون من يحبون مالا يقرؤه الآخرون ، فالحب - كما يقال - أعمى !
وقد عبر أحد المحبين عن هذا المعنى بقوله : (قالت : ألست تبصر من حَوْلي) ، فقلت لها : "غطَّى هواك وما ألقى على بَصري" .
يختلف حجم العين بصفة عامة :
· فهناك العين الصغيرة الغائرة !
· وهناك النجلاء الواسعة كعيون "المها" التي هام بها المحبون .
ويقول مُتَفرِّسو العيون :
· إن كبر العين دليل على الطهر والبراءة ، وسرعة الإدراك والحضور الذهني ، والصراحة !
· أما ضيق العينين فهو دليل الخداع ن والمكر والأنانية والكسل والخمول .
· وإذا كان خير الأمور الوسط - كما يقولون - فإنه إذا كانت العينان وسطا ، فلا هي كبيرة ولا هي صغيرة ، كان ذلك دليلا على الأمانة ، والاستقامة !
وإليك ما تتصف به العيون حسب ألوانها ...
ثانيا : ألوان العيون وعلام تدلل ؟!
سبحان من أبدع العيون ، وجعلها مختلفة الألوان والأشكال ! فهناك العيون السمراء ، والسوداء ، والرمادية القاتمة . وهناك العيون الزرقاء والشهلاء .
· فالعيون السمراء : يغلب على صاحبتها سيطرة العواطف الرقيقة على العقل . وكلما اشتدَّ اسمرار الحدقة دل ذلك على التفكير السليم ، وحسن تصريف الأمور .
· أما العيون السوداء : فإن كانت صغيرة براقة صاحَبَها إعجاب بالذات . وإن كانت غائرة متوقدة صاحَبَها إخلاص ، وأصحاب العيون السوداء مِزاجيون غَيورون .
· أما أصحاب العيون الخضراء فماكرون ساخرون من غيرهم .
· وأصحاب العيون الزرقاء ذوو إحساس مرهف .
· وأصحاب العيون الواسعة على جانب من الذكاء والخبرة .
· وأصحاب العيون العميقة ينطوون على نفس قلقة كئيبة .
· وأصحاب العيون اللوزية فيهم رقة وحنان .
· وأصحاب العيون المستديرة فيهم هدوء ويغلب عليهم الكسل .
· واصحاب العيون الكبيرة يتمتعون بصفاء نفسي .
· كما أن اصحاب العيون الصغيرة فيهم نشاط موفور وحدة عاطفة .
· وأصحاب العيون العسلية أذكياء أصحاب عزم .
وقد يقرأ أحد المحبين في عيون من يحبون مالا يقرؤه الآخرون ، فالحب - كما يقال - أعمى !
وقد عبر أحد المحبين عن هذا المعنى بقوله : (قالت : ألست تبصر من حَوْلي) ، فقلت لها : "غطَّى هواك وما ألقى على بَصري" .