هل فكرت من قبل انك تتعس نفسك بنفسك
قد يبدو سؤالا سخيفا لانه ما من احد يحب او يسعى لان يكون تعيسا
ولكن الحقيقة ان ملايين البشر يفعلون ذلك دون قصد
يحدث عندما يؤذى احدهم مشاعرك فتعيد التفكير فيما حدث مرارا وتكرارا ظنا منك ان هذا سيغير ما حدث ويخلصك من الشعور بالالم
الا انه فى الواقع لا يغير شيئا بل يحث نتيجة عكسية ويغذى داخلك المشاعر السلبية على المدى الطويل .
على سبيل المثال اذا ذكرك احد زملائك فى العمل بسوء فى غيابك
تجنب الشعور بالغضب والاهانة
او على الاقل لاتضخم هذا الشعور بداخلك حتى لا يتعكر مزاجك وتفقد هدوؤك النفسى
نتعلم من هذا
ان نكبح جماح انفسنا ونمرنها على مقاومة المشاعر السلبية حتى فى اصعب المواقف
ولو كانت شخصية واجعل الشعور بالسعادة والطمأنينة نابعا من داخلك بصرف النظر عما يحدث من حولك من منغصات
اجعل نفسك دائما فى تصالح معك وابقيها فى هدوؤها النفسى دائما
حتى يصل اليك الشعور بلامان وعدم الانزعاج لاى من المؤثرات الخارجية
تعالوا أختى واخى ندرب انفسنا على ذلك .
قد يبدو سؤالا سخيفا لانه ما من احد يحب او يسعى لان يكون تعيسا
ولكن الحقيقة ان ملايين البشر يفعلون ذلك دون قصد
يحدث عندما يؤذى احدهم مشاعرك فتعيد التفكير فيما حدث مرارا وتكرارا ظنا منك ان هذا سيغير ما حدث ويخلصك من الشعور بالالم
الا انه فى الواقع لا يغير شيئا بل يحث نتيجة عكسية ويغذى داخلك المشاعر السلبية على المدى الطويل .
على سبيل المثال اذا ذكرك احد زملائك فى العمل بسوء فى غيابك
تجنب الشعور بالغضب والاهانة
او على الاقل لاتضخم هذا الشعور بداخلك حتى لا يتعكر مزاجك وتفقد هدوؤك النفسى
نتعلم من هذا
ان نكبح جماح انفسنا ونمرنها على مقاومة المشاعر السلبية حتى فى اصعب المواقف
ولو كانت شخصية واجعل الشعور بالسعادة والطمأنينة نابعا من داخلك بصرف النظر عما يحدث من حولك من منغصات
اجعل نفسك دائما فى تصالح معك وابقيها فى هدوؤها النفسى دائما
حتى يصل اليك الشعور بلامان وعدم الانزعاج لاى من المؤثرات الخارجية
تعالوا أختى واخى ندرب انفسنا على ذلك .