حملة مقاطعة جزائرية للسلع “الإسرائيلية” والغربية
أعلنت تسعة منتديات في الجزائر أمس، إطلاق حملتها لمقاطعة السلع “الإسرائيلية” والغربية، ورغم أنّ الجزائر غير مرتبطة بأي علاقة تجارية مع “إسرائيل”، إلاّ أنّ المبادرين للحملة أشاروا إلى أنّ خطوتهم موجهة بالأساس إلى الدول التي لها مبادلات تجارية مع الكيان.
وتضمن بيان للمنتديات قائمة بعشرات البضائع “الإسرائيلية”، وأخرى لشركات تابعة لدول غربية تواطأت مع الكيان في المحرقة، واعتبر أنّه لولا المال الأمريكي، لما استمرت “إسرائيل” في عدوانها”. وفي غضون ذلك، شدّد وزير التجارة الجزائري “الهاشمي جعبوب” على أنّ بلاده ترفض وبقوة أي تعامل مع “الإسرائيليين”، وإذ فنّد في مساءلة نيابية ما تردد من أنباء عن تصدير النحاس الجزائري والأغنام إلى “إسرائيل”، ذكر بالمقابل، أنّ انضمام الجزائر إلى منطقة التبادل العربي الحرّ، لن يكون منفذا لدخول المنتجات “الإسرائيلية” إليها، مضيفا أنّ السلطات بصدد إعداد قائمة سوداء للسلع “الإسرائيلية”.
أعلنت تسعة منتديات في الجزائر أمس، إطلاق حملتها لمقاطعة السلع “الإسرائيلية” والغربية، ورغم أنّ الجزائر غير مرتبطة بأي علاقة تجارية مع “إسرائيل”، إلاّ أنّ المبادرين للحملة أشاروا إلى أنّ خطوتهم موجهة بالأساس إلى الدول التي لها مبادلات تجارية مع الكيان.
وتضمن بيان للمنتديات قائمة بعشرات البضائع “الإسرائيلية”، وأخرى لشركات تابعة لدول غربية تواطأت مع الكيان في المحرقة، واعتبر أنّه لولا المال الأمريكي، لما استمرت “إسرائيل” في عدوانها”. وفي غضون ذلك، شدّد وزير التجارة الجزائري “الهاشمي جعبوب” على أنّ بلاده ترفض وبقوة أي تعامل مع “الإسرائيليين”، وإذ فنّد في مساءلة نيابية ما تردد من أنباء عن تصدير النحاس الجزائري والأغنام إلى “إسرائيل”، ذكر بالمقابل، أنّ انضمام الجزائر إلى منطقة التبادل العربي الحرّ، لن يكون منفذا لدخول المنتجات “الإسرائيلية” إليها، مضيفا أنّ السلطات بصدد إعداد قائمة سوداء للسلع “الإسرائيلية”.