عشت داخل وحدتى
دومآ أعيش ابحث عن من يرى جرحي
اذهب هنا وهناك
فلم ارى مجيب
فانادى هل من رفيق يتحمل معى جرحى
فلم ارى وجه حبيب ولا صديق
لم ارى ولو كف يسند معى حمولى
عندها حزنت وبكيت
فرايت دموعى تنهمر بحرقه
تخطفنى من حزنى
تسرقنى من المي
التمستها
انها تحرق وتحرق
لهيبها مشتعل من اجلى
نارها لا تنطفى الا ان ابتسم
أعلنتها رفيقتى
اعلنتها صديقتى
لانى أدركت مدى صدق دموعى
ومدى كتمانها اسراري
وهنا توقفت عن البحث
لرفيق حزن ايامي
واحتضنت دموعى
ومن هنا سترافقنى كخيالى
اصبحت بؤرة سري
وموقع اهتمامى
لم ارى صديق مثلها
تعيش معى لحظات الامي
بحلوها ومرها
فهنا ساعلنك يا دموعى
بأنك رفيقت حزن ايامي
دومآ أعيش ابحث عن من يرى جرحي
اذهب هنا وهناك
فلم ارى مجيب
فانادى هل من رفيق يتحمل معى جرحى
فلم ارى وجه حبيب ولا صديق
لم ارى ولو كف يسند معى حمولى
عندها حزنت وبكيت
فرايت دموعى تنهمر بحرقه
تخطفنى من حزنى
تسرقنى من المي
التمستها
انها تحرق وتحرق
لهيبها مشتعل من اجلى
نارها لا تنطفى الا ان ابتسم
أعلنتها رفيقتى
اعلنتها صديقتى
لانى أدركت مدى صدق دموعى
ومدى كتمانها اسراري
وهنا توقفت عن البحث
لرفيق حزن ايامي
واحتضنت دموعى
ومن هنا سترافقنى كخيالى
اصبحت بؤرة سري
وموقع اهتمامى
لم ارى صديق مثلها
تعيش معى لحظات الامي
بحلوها ومرها
فهنا ساعلنك يا دموعى
بأنك رفيقت حزن ايامي