إسماعيل شموط (1930 - 2006) فنان تشكيلي فلسطيني يعتبر أحد أبرز رواد الفن التشكيلي الفلسطيني، وأحد شخصياته الهامة يراه البعض مؤسس حركة الفن التشكيلي الفلسطيني[1]. كان من مؤسسي قسم الفنون في منظمة التحرير الفلسطينية كما وشغل منصبي الأمين عام لاتحاد الفنانين التشكيليين الفلسطيني والأمين عام لاتحاد الفنانين التشكيليين العرب، حاصل على درع الثورة للفنون والآداب وعلى وسام القدس وعلى جائزة فلسطين للفنون وجوائز عربية ودولية عديدة.
أسلوبه الفني
كان إسماعيل فنانا ملتزما امتاز بأسلوب واقعي تعبيري مع بعض الرمزية وقد قال إسماعيل أنه لم يختر أسلوبه هذا بشكل عقلاني ولكن موضوع القضية الفلسطينية الذي طغى على رسوماته فرض هذا الأسلوب. في إجدى المقابلات قام هو بتقسيم حياته الفنية إلى خمسة مراحل
المرحلة الأولى
في الخمسينات: مرحلة تداعيات المأساة، اعتمد فيها الأسلوب الواقعي البسيط، من لوحاتها: "إلى أين؟"، و"سنعود" و"بداية المأساة" و"جرعة ماء" و"ذكريات ونار"... وغيرها.
المرحلة الثانية
في الستينات: وهي مرحلة انطلاق الفلسطيني من حالة الحزن إلى حالة التحفز، ؛ حيث تألقت الألوان في اللوحة، وأصبح الأسلوب تعبيريًّا رمزيًّا، إضافة إلى واقعيتها. من لوحاتها: "عروسان على الحدود" و"طاقة تنتظر" و"حتى الفجر" و"رقصة النصر"... وغيرها.
المرحلة الثالثة
في أواسط الستينيات: وهي مرحلة المقاومة الفلسطينية المسلحة، وفي هذه المرحلة تجلت الحركة والتناغم اللوني والخطي. ومن لوحاتها: "مغناة فلسطين" و"اليد الخضراء" و"الحياة المستمرة" و"الربيع"... وغيرها.
المرحلة الرابعة
في أواسط السبعينيات: وقد تأثر فيها بالاجتياح الاسرائيلي للبنان ومعاناة المخيمات الفلسطينية فعاد ليتناول موضوع الحزن مرة أخرى في لوحاته ، لكن مع بعض العنف، باستعمال الألوان الحادة، في مجموعة اللوحات التي أنتجها عام 1976 تحت عنوان "تل الزعتر"، والتي رسمها بالألوان المائية وقد ظهر عنصر جديد في لوحاته هو عفوية التعبير وغياب بعض عناصر الواقعية.
المرحلة الخامسة
وهي مرحلة غلب عليها الاتجاه الرومانسي
والان مع اعمال الفنان الفلسطينى الراحل اسماعيل الشموط
أسلوبه الفني
كان إسماعيل فنانا ملتزما امتاز بأسلوب واقعي تعبيري مع بعض الرمزية وقد قال إسماعيل أنه لم يختر أسلوبه هذا بشكل عقلاني ولكن موضوع القضية الفلسطينية الذي طغى على رسوماته فرض هذا الأسلوب. في إجدى المقابلات قام هو بتقسيم حياته الفنية إلى خمسة مراحل
المرحلة الأولى
في الخمسينات: مرحلة تداعيات المأساة، اعتمد فيها الأسلوب الواقعي البسيط، من لوحاتها: "إلى أين؟"، و"سنعود" و"بداية المأساة" و"جرعة ماء" و"ذكريات ونار"... وغيرها.
المرحلة الثانية
في الستينات: وهي مرحلة انطلاق الفلسطيني من حالة الحزن إلى حالة التحفز، ؛ حيث تألقت الألوان في اللوحة، وأصبح الأسلوب تعبيريًّا رمزيًّا، إضافة إلى واقعيتها. من لوحاتها: "عروسان على الحدود" و"طاقة تنتظر" و"حتى الفجر" و"رقصة النصر"... وغيرها.
المرحلة الثالثة
في أواسط الستينيات: وهي مرحلة المقاومة الفلسطينية المسلحة، وفي هذه المرحلة تجلت الحركة والتناغم اللوني والخطي. ومن لوحاتها: "مغناة فلسطين" و"اليد الخضراء" و"الحياة المستمرة" و"الربيع"... وغيرها.
المرحلة الرابعة
في أواسط السبعينيات: وقد تأثر فيها بالاجتياح الاسرائيلي للبنان ومعاناة المخيمات الفلسطينية فعاد ليتناول موضوع الحزن مرة أخرى في لوحاته ، لكن مع بعض العنف، باستعمال الألوان الحادة، في مجموعة اللوحات التي أنتجها عام 1976 تحت عنوان "تل الزعتر"، والتي رسمها بالألوان المائية وقد ظهر عنصر جديد في لوحاته هو عفوية التعبير وغياب بعض عناصر الواقعية.
المرحلة الخامسة
وهي مرحلة غلب عليها الاتجاه الرومانسي
والان مع اعمال الفنان الفلسطينى الراحل اسماعيل الشموط