اتهمت منظمتان إسرائليتان معنيتان بالدفاع عن حقوق الإنسان الحكومة الإسرائيلية بتمزيق أواصر الأسر الفلسطينية بتشديد إجراءات الإقامة في الضفة الغربية والاستيلاء على أراضيهم الخاصة.
وقالت منظمة "بتسليم" الإسرائيلية المعنة بحقوق الإنسان إن تل أبيب أقامت طوقًا أمنيًا لعدد من المستوطنات بالضفة على أراضي خاصة للفلسطينين .
وأشارت في تقرير لها إلى أن مساحة المستوطنات زادت من 3 آلاف دونم إلى 8 آلاف دونم.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطاينة "بي بي سي" أن منظمتا هاموكد وبتسلم قالتاكذلك إن الجيش الإسرائيلي صعد من حملته لطرد الفلسطينيين الذين لا يتوفرون على "وضع قانوني" من الضفة الغربية وإبعادهم إلى قطاع غزة.
وأوضحت المنظمتان أن الجيش الإسرائيلي اتخذ أجراءات عملية لتعقب الفلسطينيين وطردهم من الضفة الغربية تحت ذريعة أنهم "مهاجرون غير قانونيون" .
وقالتا إن الحكومة الإسرائيلية سنت سياسة تطالب بموجبها الفلسطينيين من أبناء غزة التقدم بطلب للحصول على تصريح مؤقت بالإقامة في الضفة الغربية لا تتجاوز صلاحيته 3 أشهر؛ وذلك على الرغم من أن البعض منهم "عاش في الضفة لعدة سنوات، أو امتلك منزلا بها، أو أحيانا ولد بها".
ويقول تقرير المنظمتين إن السلطات الإسرائيلية تفرض على الراغبين في التوجه إلى غزة التعهد بعدم العودة إلى الضفة الغربية، "مما يدفع بالعديد من الفلسطينيين إلى الالتحاق بأسرهم في القطاع دون أمل العودة إلى الضفة".
ويتهم التقرير إسرائيل باستغلال " معاناة الأسر الفلسطينية الموزعة بين الضفة والقطاع".
وقالت منظمة "بتسليم" الإسرائيلية المعنة بحقوق الإنسان إن تل أبيب أقامت طوقًا أمنيًا لعدد من المستوطنات بالضفة على أراضي خاصة للفلسطينين .
وأشارت في تقرير لها إلى أن مساحة المستوطنات زادت من 3 آلاف دونم إلى 8 آلاف دونم.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطاينة "بي بي سي" أن منظمتا هاموكد وبتسلم قالتاكذلك إن الجيش الإسرائيلي صعد من حملته لطرد الفلسطينيين الذين لا يتوفرون على "وضع قانوني" من الضفة الغربية وإبعادهم إلى قطاع غزة.
وأوضحت المنظمتان أن الجيش الإسرائيلي اتخذ أجراءات عملية لتعقب الفلسطينيين وطردهم من الضفة الغربية تحت ذريعة أنهم "مهاجرون غير قانونيون" .
وقالتا إن الحكومة الإسرائيلية سنت سياسة تطالب بموجبها الفلسطينيين من أبناء غزة التقدم بطلب للحصول على تصريح مؤقت بالإقامة في الضفة الغربية لا تتجاوز صلاحيته 3 أشهر؛ وذلك على الرغم من أن البعض منهم "عاش في الضفة لعدة سنوات، أو امتلك منزلا بها، أو أحيانا ولد بها".
ويقول تقرير المنظمتين إن السلطات الإسرائيلية تفرض على الراغبين في التوجه إلى غزة التعهد بعدم العودة إلى الضفة الغربية، "مما يدفع بالعديد من الفلسطينيين إلى الالتحاق بأسرهم في القطاع دون أمل العودة إلى الضفة".
ويتهم التقرير إسرائيل باستغلال " معاناة الأسر الفلسطينية الموزعة بين الضفة والقطاع".