قد يكون المنزل مرت عليه سنون كثيرة، وبدأت أجزاؤه تعتريها تغيرات على المستوى الجمالي وعلى مستوى البناء الداخلي. وقد يحتاج إلى توسيع في بعض أجزائه لتقديم أجواء من الراحة لأفراد المنزل والإقامة في وسطٍ يتمتع بإنارة جيدة و بمزايا الراحة.
كانت المدفئة التي وضعت في وسط المنزل مبنية من الحجارة، والجدران من القرميد الذي يوحي بالطبيعة الريفية لهذا المنزل.
وتتعدد عناصر الديكور وحركة في السقف تعبر عن القديم وبصماته الثابتة والأصيلة. وتناقضٌ كبير يرافق الديكور بمكوناته المتنوعة حيث غياب الألوان المنعشة التي تبعث الحيوية في الأثاث. لكن هذا المنزل اعترته تعديلات واسعة على المستوى الهندسي وعلى مستوى الترتيب الداخلي وعلى مستوى التصميم. واحدة من هذه التغييرات تكمن في إيجاد بيئة تجعل المنزل زاهياً في جميع الأوقات لاسيما في أوقات الصباح، ويحتاج أصحاب المنزل لتنفيذ التحولات إلى مصمم داخلي يكون فناناً ماهراً يعيد رسم لوحة المنزل بشكل يحافظ على المكون الأساسي ويعيد الترتيب الداخلي و يصمم أجزاء جديدة، ويملك القدرة على تنفيذ أعمال تنفذ ضمن إطار من تناغم الأجزاء.
ويمكن تلخيص عمليات التغيير على الشكل الآتي: تعطى الأهمية للهندسة الداخلية أكثر منه من المظهر الخارجي أي المجموعة الداخلية قبل التفاصيل. ثم يلي ذلك التفاصيل الدقيقة حيث تبدو أكثر انفتاحاً وتألقاً.
وتتبعها دراسة الألوان، حيث الألوان الحمراء وفق الطراز الصيني، والأثاث الأخضر اللون إضافة إلى المقتنيات والإكسسوارات العصرية. فنون من الديكور الحديث يجري العمل بها ضمن عمليات التحويل والتغيير التي تعتري الأجزاء المهمة في المنزل، و يتم تزويد المنزل بخزائن صغيرة مذهبة اللون و بأخرى كبيرة ملونة بألوان ومرسومة على سطحها رسوم بألوان فاقعة.
يتم طلاء سقف الصالون بطلاء أصفر اللون، والمفروشات من الكراسي والصوف يتم تغطيتها بمفارش زاهية الألوان حيث رسوم الأزهار البيضاء والحمراء تكتنفها من كل جانب.
وهكذا يفقد الأثاث الكثير من الصفات القديمة بعد أن تم تغيير أغطيتها ومفارشها واستبدلت بأغطية من أقمشة زاهية اللون ناعمة الملمس وبهية المظهر. ويندمج البورسلان الصيني مع الديكورات المزهرة، وأغطية الطاولات الدائرية، والجدران تلبس حلة جديدة من خلال الصور التي تجذب فضول الزائرين. وتتغير الأجواء في المنزل بواسطة التغييرات المحدثة في أجزائه والتي تشمل الستائر و الجدران والأرضيات، وتبقى في المنزل معالم تدل على عراقة المنزل وصموده عبر الزمن.
[img][/img][img][/img][url][/url]كانت المدفئة التي وضعت في وسط المنزل مبنية من الحجارة، والجدران من القرميد الذي يوحي بالطبيعة الريفية لهذا المنزل.
وتتعدد عناصر الديكور وحركة في السقف تعبر عن القديم وبصماته الثابتة والأصيلة. وتناقضٌ كبير يرافق الديكور بمكوناته المتنوعة حيث غياب الألوان المنعشة التي تبعث الحيوية في الأثاث. لكن هذا المنزل اعترته تعديلات واسعة على المستوى الهندسي وعلى مستوى الترتيب الداخلي وعلى مستوى التصميم. واحدة من هذه التغييرات تكمن في إيجاد بيئة تجعل المنزل زاهياً في جميع الأوقات لاسيما في أوقات الصباح، ويحتاج أصحاب المنزل لتنفيذ التحولات إلى مصمم داخلي يكون فناناً ماهراً يعيد رسم لوحة المنزل بشكل يحافظ على المكون الأساسي ويعيد الترتيب الداخلي و يصمم أجزاء جديدة، ويملك القدرة على تنفيذ أعمال تنفذ ضمن إطار من تناغم الأجزاء.
ويمكن تلخيص عمليات التغيير على الشكل الآتي: تعطى الأهمية للهندسة الداخلية أكثر منه من المظهر الخارجي أي المجموعة الداخلية قبل التفاصيل. ثم يلي ذلك التفاصيل الدقيقة حيث تبدو أكثر انفتاحاً وتألقاً.
وتتبعها دراسة الألوان، حيث الألوان الحمراء وفق الطراز الصيني، والأثاث الأخضر اللون إضافة إلى المقتنيات والإكسسوارات العصرية. فنون من الديكور الحديث يجري العمل بها ضمن عمليات التحويل والتغيير التي تعتري الأجزاء المهمة في المنزل، و يتم تزويد المنزل بخزائن صغيرة مذهبة اللون و بأخرى كبيرة ملونة بألوان ومرسومة على سطحها رسوم بألوان فاقعة.
يتم طلاء سقف الصالون بطلاء أصفر اللون، والمفروشات من الكراسي والصوف يتم تغطيتها بمفارش زاهية الألوان حيث رسوم الأزهار البيضاء والحمراء تكتنفها من كل جانب.
وهكذا يفقد الأثاث الكثير من الصفات القديمة بعد أن تم تغيير أغطيتها ومفارشها واستبدلت بأغطية من أقمشة زاهية اللون ناعمة الملمس وبهية المظهر. ويندمج البورسلان الصيني مع الديكورات المزهرة، وأغطية الطاولات الدائرية، والجدران تلبس حلة جديدة من خلال الصور التي تجذب فضول الزائرين. وتتغير الأجواء في المنزل بواسطة التغييرات المحدثة في أجزائه والتي تشمل الستائر و الجدران والأرضيات، وتبقى في المنزل معالم تدل على عراقة المنزل وصموده عبر الزمن.