أريــــــــــدك أنت
أشتقت اليك فعلمنى الا أشتاق.....
نعم أشتقت اليك
لا تسألنى كيف ذلك ؟
انت معى كل يوم .,
وأن لم أكن أراك فأنى أسمع صوتك.
أشتقت اليك ....
نعم حتى ولو كنت معى بجانبى تهمس فى أذنى لتقول لى أنك تحبنى
برغم كل هذا فأنا حقاَ أشتاق اليك
لم يعد يكفينى.....
لم يعد يكفينى همسك لى....
لم يعد يكفينى كلامك
لم يعد يكفينى أن أكون بقربك ولو ساعات ..
نعــــــــــم
لم يعد يكفينى كل هذا
أصبحت أتلهف شوقاَ عليك جعلت منى أمرأة تُحب وتًحب.,
ولكن لم تدرك أن كل هذا جعلنى أريد أكثر من مجرد
كلمة .,وهمسة ,أو حتى لمسة يد حانية
أننى مدركة تماماَ ما أنا فيه ...
فأنا فى حالة من العشق.......
بل قل حالة من اللاوعى.......
لم أعد أشعر بشئ من حولى ....
لم أعد أدرك فى هذه الدنيا من الموجودات غير وجودك أنت...
كل هذا بسبب حنانك ..
حبك...,
واشتياقك لى حتى وأنا معك...
أحببتنى ..
حتى جعلتنى لا أعرف شئ سواك.....
أحببتنى ..
حتى أننى شعرت بأن قلبى قد ملأ بحبك وأريد قلباَ أكبر منه حتى أحبك أكثر من ذلك
أحببتنى ....
حتى جعلتنى أتلهف عليك .....
على رؤياك......
كلامك....
همسك....
حنانك.....
حتى على قسوتك
بل قل على أقل شئ .......
على رائحتــــك
لم يعد يكفينى هذا الحب الذى علمتنى أياه.........
لا تتعجب !..
نعم أنك بالفعل الذى علمتنى ما هو الحب
تركت لحبك أن يعلمنى ما بعدالحب ....
الأهتمام ....
الأحساس بأنك تريد أن تكون شئ واحد مع من تحب..
أن تعطى بلا حدود....
ان تريد من تحب فى كل لحظة....
أن تعتصر ألماَ لبعدك عمن تحب
سوف أعترف لك..
نعم سأقولها ...
سأقول لك مالم أكن أتصور أننى حتى سأشعر به مع أى شخص
أننى أريد أحتوائك .........
أريد أن أشعر بأنفاسك..
أريد أن تكون معى ....
أريد أن أنام على صدرك كالطفل الذى يذهب لأمه.....
فأنت بالفعل أمى ...
وأبى ....
وأخى ...
.وصديقى.......
أنت حبيبى...
أنت دنيتى التى أحب أن أحياها بكل ما فيهامن ألم وحزن ,وفرح
أريد أن أعطيك كل شئ ...
أريد أن أكون جزء منك
أريد أن تكون معى فى حضورك و غيابك
أريـــــدك أنت ....لا أحداَ غيرك
أعترف لك بأننى :
أحبـــــــــك...أتمنـــــــــاك....أعشقـــــك....أ تلهف عليــــك
أشتقت اليك فعلمنى الا أشتاق.....
نعم أشتقت اليك
لا تسألنى كيف ذلك ؟
انت معى كل يوم .,
وأن لم أكن أراك فأنى أسمع صوتك.
أشتقت اليك ....
نعم حتى ولو كنت معى بجانبى تهمس فى أذنى لتقول لى أنك تحبنى
برغم كل هذا فأنا حقاَ أشتاق اليك
لم يعد يكفينى.....
لم يعد يكفينى همسك لى....
لم يعد يكفينى كلامك
لم يعد يكفينى أن أكون بقربك ولو ساعات ..
نعــــــــــم
لم يعد يكفينى كل هذا
أصبحت أتلهف شوقاَ عليك جعلت منى أمرأة تُحب وتًحب.,
ولكن لم تدرك أن كل هذا جعلنى أريد أكثر من مجرد
كلمة .,وهمسة ,أو حتى لمسة يد حانية
أننى مدركة تماماَ ما أنا فيه ...
فأنا فى حالة من العشق.......
بل قل حالة من اللاوعى.......
لم أعد أشعر بشئ من حولى ....
لم أعد أدرك فى هذه الدنيا من الموجودات غير وجودك أنت...
كل هذا بسبب حنانك ..
حبك...,
واشتياقك لى حتى وأنا معك...
أحببتنى ..
حتى جعلتنى لا أعرف شئ سواك.....
أحببتنى ..
حتى أننى شعرت بأن قلبى قد ملأ بحبك وأريد قلباَ أكبر منه حتى أحبك أكثر من ذلك
أحببتنى ....
حتى جعلتنى أتلهف عليك .....
على رؤياك......
كلامك....
همسك....
حنانك.....
حتى على قسوتك
بل قل على أقل شئ .......
على رائحتــــك
لم يعد يكفينى هذا الحب الذى علمتنى أياه.........
لا تتعجب !..
نعم أنك بالفعل الذى علمتنى ما هو الحب
تركت لحبك أن يعلمنى ما بعدالحب ....
الأهتمام ....
الأحساس بأنك تريد أن تكون شئ واحد مع من تحب..
أن تعطى بلا حدود....
ان تريد من تحب فى كل لحظة....
أن تعتصر ألماَ لبعدك عمن تحب
سوف أعترف لك..
نعم سأقولها ...
سأقول لك مالم أكن أتصور أننى حتى سأشعر به مع أى شخص
أننى أريد أحتوائك .........
أريد أن أشعر بأنفاسك..
أريد أن تكون معى ....
أريد أن أنام على صدرك كالطفل الذى يذهب لأمه.....
فأنت بالفعل أمى ...
وأبى ....
وأخى ...
.وصديقى.......
أنت حبيبى...
أنت دنيتى التى أحب أن أحياها بكل ما فيهامن ألم وحزن ,وفرح
أريد أن أعطيك كل شئ ...
أريد أن أكون جزء منك
أريد أن تكون معى فى حضورك و غيابك
أريـــــدك أنت ....لا أحداَ غيرك
أعترف لك بأننى :
أحبـــــــــك...أتمنـــــــــاك....أعشقـــــك....أ تلهف عليــــك
