ما بين انشغالك بعملك وأطفالك تختفي الرومانسية من حياتك مع زوجك ، هل نسيتِ عبارات الاعجاب بزوجك ؟ هل أنت حادة معه ، أم مازلت تحافظين على رومانسيتك معه ؟
لتعرفي أي الزواجات أنت أجيبي الاختبار التالي :
1 - جاء زوجك متعباً مرهقاً:
أ ـ أنا ـ أيضاً ـ أحمل هموماً.
ب ـ أحاول التخفيف عنه.
ج ـ أستقبله ببهجة وترحاب.
2 - أخفق زوجك في عمل ما، وعاتبه رئيسه:
أ ـ ربما كان يستحق العتاب.
ب ـ أسأله عن الأسباب.
ج ـ أشجعه وأمدح نقاط إيجابيته.
3 - نزلت للتسوق أنت والأبناء، هل تذكرت زوجك؟
أ ـ إن كان يحتاج.
ب ـ ليس دائماً.
ج ـ أهتم بمظهره دائماً.
4 - مرات يكون حديث زوجي مملاً، مكرراً:
أ ـ لا أستطيع الصبر.
ب ـ أصبر أحياناً.
ج ـ أصغي إليه دائماً.
5 - «تأخر زوجك»، هل سؤالك يتضمن الاهتمام أم الشك؟
أ ـ له مواعيده الثابتة!
ب ـ الشك أحياناً.
ج ـ اهتم به، وأخاف عليه!
6 - دعتك صديقة للغداء معها، ولم يعرف زوجك بعد:
أ ـ أخبره بـ«الموبايل».
ب ـ أترك له رسالة.
ج ـ لا بد من إخباره مسبقاً.
7 - فجأة امتلأ قلب زوجك بالحب والعواطف لك:
أ ـ ليس دائماً.
ب ـ لا بد من السؤال.
ج ـ أهلاً ومرحباً.
8 - دائماً تشعرين بأن حبك أكبر:
أ ـ قليلاً.
ب ـ ليس دائماً.
ج ـ وأنا أيضاً.
9 - أطفالك دائماً ما يحتاجون إليك:
أ ـ هذه حقيقة.
ب ـ أطلب المساعدة لأستريح.
ج ـ ألجأ لزوجي ليساعدني.
10- ما العلاقة التي تربطك بأهل زوجك؟
أ ـ التزاور قائم بيننا.
ب ـ حسب علاقتهم بي.
ج ـ حب واحترام.
11 - آخر فستان اشتريته، وآخر عطر تعطرت به:
أ ـ لا أتذكر.
ب ـ منذ عامين.
ج ـ هناك جديد كل عام.
12 - اضطررت للبقاء بمنزل العائلة مدة أسبوع:
أ ـ ليته يتفهم الموقف.
ب ـ لا مفر من ذهابي.
ج ـ أشكر زوجي لموافقته.
13 - فترات يشعر فيها الزوج بعدم الحاجة إليه:
أ ـ أوقات طويلة.
ب ـ ليس دائماً.
ج ـ دائماً ما أشعره بحاجتي إليه.
14 - أخطأ زوجك في حقك أمام الناس من دون قصد:
أ ـ لا بد من الاعتذار.
ب ـ لا بد من مرور فترة زمنية.
ج ـ لا بد من التماس الأعذار له.
15 - ما المساحة التي تحتلها الزهور الملونة، والعطر الجديد والدعوات، بينكما؟
أ ـ قليلة جداً.
ب ـ متوسط.
ج ـ أعمل على وجودها.
16 - جئت من عملك متوترة، قلقة، فهناك مشاكل:
أ ـ أفضل الجلوس وحدي.
ب ـ ليس دائماً.
ج ـ لا أنفس عن توتر عملي في البيت.
17 - لاحت بخيالك صورة خطيبك السابق، أو كلمة من كلماته:
أ ـ مرات قليلة.
ب ـ نادراً.
ج ـ لا أنطق بكلمة.
علماء النفس يؤكدون أنه إذا كانت معظم أجوبتك (أ) فأنت :
زوجة غير رومانسية، فالعواطف الحلوة، والمشاعر الناعمة الرقيقة لا تدخل قاموسك الحياتي، تتعاملين مع زوجك بعملية وواقعية شديدة، وكأنه عصفور دخل القفص ولن يخرج منه!، تنظرين للزواج على أنه نهاية المشوار، رغم أنه بداية لرحلة تمتد لأعوام.
لذا لا تتبادلين عبارات الإعجاب مع زوجك، ولا تعطينه الفرصة ـ أيضاً ـ ليتبادلها معك، فلو جاء من العمل متعباً، لا تبردين قلبه بكلمة حلوة، إذا شغلته مشكلة في عمله، لا تتعاطفين معه، وإن سألته عن نفسه، أو غيابه كان من باب الشك وليس اللهفة أو الاهتمام. لماذا تحرجينه إن شعرت بالملل من حديثه، أو أن الموضوع كان مكرراً؟ أبناؤك يشغلونك عن زوجك، لماذا؟ ما زلت ترتدين ملابس الزواج الأولى من دون شراء الجديد!.
نصيحتنا لك: علاقتك بأهل زوجك روتينية، ضعيفة!، اذهبي هنا أو هناك، وتزاوري مع الأهل والصديقات، على أن تخبري زوجك قبلها، تعودي على التعبير عن حبك مع زوجك، وفي الوقت المناسب، الحب في قلبيكما، يترجمه الزوج بالعمل والاجتهاد، والمرأة تعبر عنه بالكلمة والهمسة وعبارات الإعجاب!.. فهل تحاولين؟.
إذا كان معظم أجوبتك (ب):
أنت تمسكين العصا من الوسط، لا تبالغين كل المبالغة، ولا تقصرين فيها، فأنت تتذكرين عبارات الإعجاب بين الحين والحين، الغضب والتوتر والشكوك مشاعر تتغلب عليك ـ أحياناً ـ ولا تستطيعين السيطرة عليها، مما يفسد العلاقة بينك وزوجك. تهتمين بمظهرك وعطرك وشعرك، لكن ليس دائماً، تقدرين عواطف زوجك، لكنك تحرجينه إن ظهرت فجأة ومن دون مقدمات.
نصيحتنا لك: أن تحكمي عواطفك في تعاملاتك مع زوجك، وألا تكوني عملية طوال الوقت، أو «رومانسية» على الدوام، ما دام هذا ليس طبعك الحقيقي!.
فقط راعي شعور زوجك، وأحسني علاقتك بأهله، لا تذكري ما يضايقه، ولا تحتفظي بذكرى أليمة حدثت من زوجك واعتذر لك عنها، هيا ضعي في جدولك جلب هدية من دون مناسبة لزوجك، زهرة حمراء تقول له: أحبك من وقت لآخر، وانتظري النتيجة!.
أما إذا كان معظم أجوبتك (ج):
قد يصيبك الملل في حياتك الزوجية والاجتماعية، والأخطر أن تدخلي في عداد الزوجات «الباردات»، غير المهتمات اللاتي لا تسعدهن العلاقة الزوجية، بعد أن تدخل باب الروتين والإلزام فقط، دون متعة متبادلة!.
لن نقول: إنك شخصية عملية، جافة، مشاغل الحياة تأخذك، فالاستمرار على هذه الوتيرة سيصيبك بأمراض «نفسجسمية» ويعكس عليك شخصية باهتة الملامح، ووجهاً يحكي عن عدم استمتاعك بالحياة الزوجية الأسرية، يضاف إلى ذلك أن عدم اهتمامك بمظهرك وشعرك وجمالك، سوف يعطيك الفرصة للترهل والسمنة أكثر!.
نصيحتنا لك: ما تحتاجينه هو صحوة نفسية، نظرة حب ورضا لحياتك وزوجك، امتنان لما تملكينه وما أعطاه الله لك، ووفره لك زوجك والأبناء.
لتعرفي أي الزواجات أنت أجيبي الاختبار التالي :
1 - جاء زوجك متعباً مرهقاً:
أ ـ أنا ـ أيضاً ـ أحمل هموماً.
ب ـ أحاول التخفيف عنه.
ج ـ أستقبله ببهجة وترحاب.
2 - أخفق زوجك في عمل ما، وعاتبه رئيسه:
أ ـ ربما كان يستحق العتاب.
ب ـ أسأله عن الأسباب.
ج ـ أشجعه وأمدح نقاط إيجابيته.
3 - نزلت للتسوق أنت والأبناء، هل تذكرت زوجك؟
أ ـ إن كان يحتاج.
ب ـ ليس دائماً.
ج ـ أهتم بمظهره دائماً.
4 - مرات يكون حديث زوجي مملاً، مكرراً:
أ ـ لا أستطيع الصبر.
ب ـ أصبر أحياناً.
ج ـ أصغي إليه دائماً.
5 - «تأخر زوجك»، هل سؤالك يتضمن الاهتمام أم الشك؟
أ ـ له مواعيده الثابتة!
ب ـ الشك أحياناً.
ج ـ اهتم به، وأخاف عليه!
6 - دعتك صديقة للغداء معها، ولم يعرف زوجك بعد:
أ ـ أخبره بـ«الموبايل».
ب ـ أترك له رسالة.
ج ـ لا بد من إخباره مسبقاً.
7 - فجأة امتلأ قلب زوجك بالحب والعواطف لك:
أ ـ ليس دائماً.
ب ـ لا بد من السؤال.
ج ـ أهلاً ومرحباً.
8 - دائماً تشعرين بأن حبك أكبر:
أ ـ قليلاً.
ب ـ ليس دائماً.
ج ـ وأنا أيضاً.
9 - أطفالك دائماً ما يحتاجون إليك:
أ ـ هذه حقيقة.
ب ـ أطلب المساعدة لأستريح.
ج ـ ألجأ لزوجي ليساعدني.
10- ما العلاقة التي تربطك بأهل زوجك؟
أ ـ التزاور قائم بيننا.
ب ـ حسب علاقتهم بي.
ج ـ حب واحترام.
11 - آخر فستان اشتريته، وآخر عطر تعطرت به:
أ ـ لا أتذكر.
ب ـ منذ عامين.
ج ـ هناك جديد كل عام.
12 - اضطررت للبقاء بمنزل العائلة مدة أسبوع:
أ ـ ليته يتفهم الموقف.
ب ـ لا مفر من ذهابي.
ج ـ أشكر زوجي لموافقته.
13 - فترات يشعر فيها الزوج بعدم الحاجة إليه:
أ ـ أوقات طويلة.
ب ـ ليس دائماً.
ج ـ دائماً ما أشعره بحاجتي إليه.
14 - أخطأ زوجك في حقك أمام الناس من دون قصد:
أ ـ لا بد من الاعتذار.
ب ـ لا بد من مرور فترة زمنية.
ج ـ لا بد من التماس الأعذار له.
15 - ما المساحة التي تحتلها الزهور الملونة، والعطر الجديد والدعوات، بينكما؟
أ ـ قليلة جداً.
ب ـ متوسط.
ج ـ أعمل على وجودها.
16 - جئت من عملك متوترة، قلقة، فهناك مشاكل:
أ ـ أفضل الجلوس وحدي.
ب ـ ليس دائماً.
ج ـ لا أنفس عن توتر عملي في البيت.
17 - لاحت بخيالك صورة خطيبك السابق، أو كلمة من كلماته:
أ ـ مرات قليلة.
ب ـ نادراً.
ج ـ لا أنطق بكلمة.
علماء النفس يؤكدون أنه إذا كانت معظم أجوبتك (أ) فأنت :
زوجة غير رومانسية، فالعواطف الحلوة، والمشاعر الناعمة الرقيقة لا تدخل قاموسك الحياتي، تتعاملين مع زوجك بعملية وواقعية شديدة، وكأنه عصفور دخل القفص ولن يخرج منه!، تنظرين للزواج على أنه نهاية المشوار، رغم أنه بداية لرحلة تمتد لأعوام.
لذا لا تتبادلين عبارات الإعجاب مع زوجك، ولا تعطينه الفرصة ـ أيضاً ـ ليتبادلها معك، فلو جاء من العمل متعباً، لا تبردين قلبه بكلمة حلوة، إذا شغلته مشكلة في عمله، لا تتعاطفين معه، وإن سألته عن نفسه، أو غيابه كان من باب الشك وليس اللهفة أو الاهتمام. لماذا تحرجينه إن شعرت بالملل من حديثه، أو أن الموضوع كان مكرراً؟ أبناؤك يشغلونك عن زوجك، لماذا؟ ما زلت ترتدين ملابس الزواج الأولى من دون شراء الجديد!.
نصيحتنا لك: علاقتك بأهل زوجك روتينية، ضعيفة!، اذهبي هنا أو هناك، وتزاوري مع الأهل والصديقات، على أن تخبري زوجك قبلها، تعودي على التعبير عن حبك مع زوجك، وفي الوقت المناسب، الحب في قلبيكما، يترجمه الزوج بالعمل والاجتهاد، والمرأة تعبر عنه بالكلمة والهمسة وعبارات الإعجاب!.. فهل تحاولين؟.
إذا كان معظم أجوبتك (ب):
أنت تمسكين العصا من الوسط، لا تبالغين كل المبالغة، ولا تقصرين فيها، فأنت تتذكرين عبارات الإعجاب بين الحين والحين، الغضب والتوتر والشكوك مشاعر تتغلب عليك ـ أحياناً ـ ولا تستطيعين السيطرة عليها، مما يفسد العلاقة بينك وزوجك. تهتمين بمظهرك وعطرك وشعرك، لكن ليس دائماً، تقدرين عواطف زوجك، لكنك تحرجينه إن ظهرت فجأة ومن دون مقدمات.
نصيحتنا لك: أن تحكمي عواطفك في تعاملاتك مع زوجك، وألا تكوني عملية طوال الوقت، أو «رومانسية» على الدوام، ما دام هذا ليس طبعك الحقيقي!.
فقط راعي شعور زوجك، وأحسني علاقتك بأهله، لا تذكري ما يضايقه، ولا تحتفظي بذكرى أليمة حدثت من زوجك واعتذر لك عنها، هيا ضعي في جدولك جلب هدية من دون مناسبة لزوجك، زهرة حمراء تقول له: أحبك من وقت لآخر، وانتظري النتيجة!.
أما إذا كان معظم أجوبتك (ج):
قد يصيبك الملل في حياتك الزوجية والاجتماعية، والأخطر أن تدخلي في عداد الزوجات «الباردات»، غير المهتمات اللاتي لا تسعدهن العلاقة الزوجية، بعد أن تدخل باب الروتين والإلزام فقط، دون متعة متبادلة!.
لن نقول: إنك شخصية عملية، جافة، مشاغل الحياة تأخذك، فالاستمرار على هذه الوتيرة سيصيبك بأمراض «نفسجسمية» ويعكس عليك شخصية باهتة الملامح، ووجهاً يحكي عن عدم استمتاعك بالحياة الزوجية الأسرية، يضاف إلى ذلك أن عدم اهتمامك بمظهرك وشعرك وجمالك، سوف يعطيك الفرصة للترهل والسمنة أكثر!.
نصيحتنا لك: ما تحتاجينه هو صحوة نفسية، نظرة حب ورضا لحياتك وزوجك، امتنان لما تملكينه وما أعطاه الله لك، ووفره لك زوجك والأبناء.