في أغلب الأحيان ننزعج لأن أطفالنا لا يبدو أنهم يسمعوننا عندما نحاول التواصل معهم. ولكن هذه الاقتراحات قد تساعدك في تعلّم التواصل مع أطفالك.
1. تكلّما مع أطفالكما لكن استمعا لهم أيضا. في أحيان كثيرا نضع جهدا كبيرا أو نصمّم على محاولة الحصول على انتباه أطفالنا بحيث لا نستمع لهم. من المهم أن ترسلا وتستقبلا الرسائل مع الأطفال وليس الإرسال فقط .
2. استمعا. كثيرا ما نسمع الأطفال يقولون، "أهلنا لا يستمعون لنا أبدا. فهم فقط يخبروننا ما يجب عمله دون التحدث فعلا إلينا." أطفالكما بحاجة لانتباهكما، فهم يريدون أن يتحدثوا أيضا. خصصا وقتا للحديث مع الأطفال بعيدا عن ضوضاء المنزل، حاولا معرفة اهتماماتهم الحقيقة، مخاوفهم، طموحهم، احتياجاتهم، ولا تحاولا فرض أرائكما عليهم.
1. تكلّما مع أطفالكما لكن استمعا لهم أيضا. في أحيان كثيرا نضع جهدا كبيرا أو نصمّم على محاولة الحصول على انتباه أطفالنا بحيث لا نستمع لهم. من المهم أن ترسلا وتستقبلا الرسائل مع الأطفال وليس الإرسال فقط .
2. استمعا. كثيرا ما نسمع الأطفال يقولون، "أهلنا لا يستمعون لنا أبدا. فهم فقط يخبروننا ما يجب عمله دون التحدث فعلا إلينا." أطفالكما بحاجة لانتباهكما، فهم يريدون أن يتحدثوا أيضا. خصصا وقتا للحديث مع الأطفال بعيدا عن ضوضاء المنزل، حاولا معرفة اهتماماتهم الحقيقة، مخاوفهم، طموحهم، احتياجاتهم، ولا تحاولا فرض أرائكما عليهم.
3. شاركا تجاربكما معهم. تكلّما معهم منذ الصغر عن المشاركة والحوار والتواصل ولا باس من أن تشاركوهم بعضا من اهتماماتكما وخبرتكما في الحياة. الأطفال مثل الاسفنج يستوعبون ما نمنحهم ورويدا رويدا يبدءون في تخزين تجاربهم الخاصة بهم أيضا، وإذا كنتما محظوظان فقد يبدءون بمشاركتكم أكثر من مجرد مشاعرهم، فهم سيشعرون بأنكما تثقان بهم ولن تحكما عليهم مسبقا.
document.write('');
4. كونا هناك لأطفالكما. كونا المكان اللين الذي يمكن أن يميل إليه الأطفال إذا اخطئوا أو تعثروا أو أخفقوا يوما ما. ولكن لا تسمحا لهم بالتهرب من المسؤوليات فهذا جزء من شخصيتهم المستقبلية. أظهرا حبكما ولكن أظهرا الصواب من الخطأ أيضا.