طوَّر العلماء الأمريكيون في معامل "ستاركي" أذناً رقمية جديدة من شأنها أن تساعد المرضى الذين يعانون من اضطرابات أذنية على تحسين السمع. </SPAN>
</SPAN> </SPAN>
وقال الدكتور "جورج إستيفان": "إن الأذن الرقمية الجديدة قد تبدل حياة المرضى بشكل عالٍ؛ نظرًا للتقنيات الكبيرة التي تعتمد عليها، وستساعد الأذن على التقاط الأصوات المحيطة، وإجراء تعديلات صوتية عليها، وبخاصة في الأماكن التي يعلو فيها الضجيج، ويتوقّع الأطباء أن يفيد أكثر من 5 ملايين مواطن بريطاني و20 مليون مواطن أمريكي من هذه التقنية، وبخاصة الذين يعتمدون على الأجهزة الأذنية المساعدة "السماعات الأذنية". </SPAN>
</SPAN>
السماعات الأذنية القديمة ثنائية الأبعاد؛ أي تقوم بتكبير جميع الأصوات، حيث لا يستطيع المريض تحديد الصوت المراد سماعه، نظرًا للخلفية المضطربة والضجيج العام. </SPAN>
</SPAN>
أما السماعات الجديدة فهي تقوم على تحليل الأصوات الصادرة من المحيط بشكل دقيق، وتقوم بتضخيم كل صوت بشكل منفصل عن الآخر، وذلك تبعًا لشدة الصوت ومكان صدوره؛ حيث يستطيع الشخص تحديد المصدر واتباعه بسهولة. </SPAN>
</SPAN>
ويتوقّع الباحثون أن تحل السماعات الرقمية مشكلة التداخل الصوتي الذي يحدث عند استخدام السماعات التقليدية، ومن المتوقّع أن تساعد السماعات الجديدة على تجنّب الأعراض الناتجة عن السماعات العادية، مثل التهاب الجلد، وتنخر العظام والتأثيرات السلبية الأخرى. </SPAN>
</SPAN>
</SPAN>
</SPAN> </SPAN>
وقال الدكتور "جورج إستيفان": "إن الأذن الرقمية الجديدة قد تبدل حياة المرضى بشكل عالٍ؛ نظرًا للتقنيات الكبيرة التي تعتمد عليها، وستساعد الأذن على التقاط الأصوات المحيطة، وإجراء تعديلات صوتية عليها، وبخاصة في الأماكن التي يعلو فيها الضجيج، ويتوقّع الأطباء أن يفيد أكثر من 5 ملايين مواطن بريطاني و20 مليون مواطن أمريكي من هذه التقنية، وبخاصة الذين يعتمدون على الأجهزة الأذنية المساعدة "السماعات الأذنية". </SPAN>
</SPAN>
السماعات الأذنية القديمة ثنائية الأبعاد؛ أي تقوم بتكبير جميع الأصوات، حيث لا يستطيع المريض تحديد الصوت المراد سماعه، نظرًا للخلفية المضطربة والضجيج العام. </SPAN>
</SPAN>
أما السماعات الجديدة فهي تقوم على تحليل الأصوات الصادرة من المحيط بشكل دقيق، وتقوم بتضخيم كل صوت بشكل منفصل عن الآخر، وذلك تبعًا لشدة الصوت ومكان صدوره؛ حيث يستطيع الشخص تحديد المصدر واتباعه بسهولة. </SPAN>
ويتوقّع الباحثون أن تحل السماعات الرقمية مشكلة التداخل الصوتي الذي يحدث عند استخدام السماعات التقليدية، ومن المتوقّع أن تساعد السماعات الجديدة على تجنّب الأعراض الناتجة عن السماعات العادية، مثل التهاب الجلد، وتنخر العظام والتأثيرات السلبية الأخرى. </SPAN>
</SPAN>
وقد يكون نقص السمع وراثيًا ناتجًا عن اضطراب بعض لمورثات. وتكثر حالات نقص السمع لدى المهنيين كالذين يعملون في المصانع أو على أقسام الهواتف القديمة.. إلخ، لذلك يدعى نقص السمع المهني.</SPAN>
</SPAN>
</SPAN>
</SPAN>